الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 07:28 مـ 19 جمادى أول 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
كواليس مشاركة مجموعة «بيك الباتروس» في بورصة لندن العالمية الأقصر تطلق حملة ترويجية جديدة تستهدف سياح الخليج العربي وتركيا طنطاوي: رأس بناس منطقة واعدة وتمثل مستقبل السياحة المصرية بفضل شعابها المرجانية ومناخها المعتدل وزير الشباب والرياضة يشكّل لجنة للتحقيق في واقعة مشاجرة بين اللاعبين في بطولة النادي الأهلي ‏ عبدالنبي حلمي يستعرض عبر سفير سياحي خطط الدولة بشأن تطوير قطاع السياحة ياسر سلطان: نحتاج لضوابط ثابتة لموسم العمرة لتعزيز الإقبال ودعم السياحة وائل زعير: نتوقع استقبال 20 مليون سائح في 2024 وموسم شتوي استثنائي ينتظرنا رامي فايز: نتجه لجذب 30 مليون سائح لمصر.. ومرسى علم تشهد طفرة غير مسبوقة حسام درويش: الذكاء الاصطناعي يعزز التسويق الإلكتروني للسياحة بشكل احترافي فيديو.. فاروق: تقييم التجربة السياحية في مصر يتعلق ببيع ”الخدمة المتميزة” فيديو.. إسلام ناجي: القطاع السياحي ”وريد شرياني” يغذي موازنة مصر بالعملة الصعبة أبو النجا: 260 شركة وفعاليات دولية بمعرض تجهيزات الفنادق في مركز مصر للمعارض

مستحملتش العار وقتلتها.. ننشر أقوال قاتل ابنته بأوسيم

قتل فتاة أرشيفية
قتل فتاة أرشيفية

أقدم أب على قتل ابنته بمنطقة أوسيم بالجيزة، فور علمه بولادتها جنينا لا يعرف من والده، واكتشف عقب ذلك بتعدد علاقاتها غير الشرعية مع عدة أشخاص، واتهمت أحدهم فتزوج منها رغما عنه، ثم نما إلى علمه أن المولود يعود لشقيقها حسب اعترافها له، فأخبر والدها ما دعاه لقتلها.

اعترافات المتهم بقتل ابنته بأوسيم

وتم القبض على الأب المتهم وشقيق المجني عليها، وزوجها، وإحالتهم إلى جهات التحقيق، التي شرعت في سؤال والدها عن واقعة معاشرة شقيقته وولادتها طفلا سفاح منه وقتلها، وجاءت أقواله كالآتي:

روحت على بيت حمايه إلي فيه عيالي ومراتي بعد ما عرفت أن بنتي عاشرت أخوها و2 من أقاربها، وخبطت على الباب فتحت مراتي وقولتلها، روحی أشتریلی سجائر وعصير وولاعة، وأنا هتكلم مع بنتي شويه وفعلا روحت أقعد اتكلم معاها، وقولتلها إنتى فضحتيني لقيتها بتقولى أنا عايزة أقولك على حاجه تاني بس متضربنيش فقولتلها قولي متخافيش.

وتابع المتهم أمام جهات التحقيق: بنتي قالتلي إن في شخص رابع، نام معاها وقالتلي إن هو ابن خالها نام معاها هو كمان، وهي متعرفش الولد ابن مين فيهم بالضبط، وأنا أول ما قالتلي الكلام ده محستش بنفسي ومستحملتش العار، وكان في جمبي صنية فيها أطباق وكوبيات وحلل وسكينة روحت ساحب السكينة وفضلت أضربها بيها لحد ما ماتت.

وأضاف والد المجني عليها: بعد كده أمها رجعت وقولتلها متتكلميش فسكتت وبعد كده جه أخوها وكان نايم في الأوضة إلى بره جه وقالي ليه عملت كده إحنا كتبنا كتبها خلاص قولتله هو ده إلى حصل وبعد كده روحت اتصلت بالنجدة والحكومة جت وخدوا السكينة وكان عليها دم وخدوني على القسم وهو ده كل إلي حصل.