السبت 23 نوفمبر 2024 مـ 11:57 صـ 21 جمادى أول 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
كواليس مشاركة مجموعة «بيك الباتروس» في بورصة لندن العالمية الأقصر تطلق حملة ترويجية جديدة تستهدف سياح الخليج العربي وتركيا طنطاوي: رأس بناس منطقة واعدة وتمثل مستقبل السياحة المصرية بفضل شعابها المرجانية ومناخها المعتدل وزير الشباب والرياضة يشكّل لجنة للتحقيق في واقعة مشاجرة بين اللاعبين في بطولة النادي الأهلي ‏ عبدالنبي حلمي يستعرض عبر سفير سياحي خطط الدولة بشأن تطوير قطاع السياحة ياسر سلطان: نحتاج لضوابط ثابتة لموسم العمرة لتعزيز الإقبال ودعم السياحة وائل زعير: نتوقع استقبال 20 مليون سائح في 2024 وموسم شتوي استثنائي ينتظرنا رامي فايز: نتجه لجذب 30 مليون سائح لمصر.. ومرسى علم تشهد طفرة غير مسبوقة حسام درويش: الذكاء الاصطناعي يعزز التسويق الإلكتروني للسياحة بشكل احترافي فيديو.. فاروق: تقييم التجربة السياحية في مصر يتعلق ببيع ”الخدمة المتميزة” فيديو.. إسلام ناجي: القطاع السياحي ”وريد شرياني” يغذي موازنة مصر بالعملة الصعبة أبو النجا: 260 شركة وفعاليات دولية بمعرض تجهيزات الفنادق في مركز مصر للمعارض

كانت رافعة إيديها للسما.. عميد علوم المنوفية يحكي موقفًا مؤثرًا لطالبة

جامعة المنوفية
جامعة المنوفية

نشر الدكتور محمد توفيق عميد كلية العلوم بجامعة المنوفية، موقفًا مؤثرًا حدث مع إحدى الطالبات وقت أن كان عميدًا للكلية، لينال المنشور تفاعلًا كبيرًا من قبل المتابعين الذين قاموا بإعادة نشره.

 

وجاء فى المنشور "أثناء مروري وأنا عميد الكلية لقيت طالبة خارجة من مسجد الفتيات بتعيط وبتتمتم بدعاء ورافعة إيدها للسما.. سألتها: مالك يابنتي ؟ قالت: عايزة احول من كيمياء نبات لكيمياء ميكرو وطلبي اترفض وصاحباتي بيقولوا: لازم واسطة.. قلتلها طيب تعالي معايا.. جت معايا المكتب جبتلها عصير من التلاجة بنفسي، وطلبت شئون الطلبة جابولي كل طلبات التحويل ووافقت عليها كلها".

ويكمل عميد كلية العلوم السابق " وقلتلها: مبسوطة ؟ أديني أكرمت كل الطلبة علشانك .. أي حاجة تعوزيها بقا تجيلي والسكرتيرة هتدخلك ع طول.. ضحكت وقالت: لا يا دكتور أنا هبقا آجي أسلم ع حضرتك بس.. لكن لما اعوز حاجة هصلي وأدعي ربنا وزي ما جاب حضرتك لحد عندي علشان تحوللي هيجيب اللي حاجتي عنده علشان يقضيها".

 

واختتم توفيق المنشور بشعوره حينها قائلًا " والله عيني دمعت واتمنيت إن أروح لأبوها وأمها أبوس راسهم على تربيتهم الراقية دي".