الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 07:57 مـ 19 جمادى أول 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
كواليس مشاركة مجموعة «بيك الباتروس» في بورصة لندن العالمية الأقصر تطلق حملة ترويجية جديدة تستهدف سياح الخليج العربي وتركيا طنطاوي: رأس بناس منطقة واعدة وتمثل مستقبل السياحة المصرية بفضل شعابها المرجانية ومناخها المعتدل وزير الشباب والرياضة يشكّل لجنة للتحقيق في واقعة مشاجرة بين اللاعبين في بطولة النادي الأهلي ‏ عبدالنبي حلمي يستعرض عبر سفير سياحي خطط الدولة بشأن تطوير قطاع السياحة ياسر سلطان: نحتاج لضوابط ثابتة لموسم العمرة لتعزيز الإقبال ودعم السياحة وائل زعير: نتوقع استقبال 20 مليون سائح في 2024 وموسم شتوي استثنائي ينتظرنا رامي فايز: نتجه لجذب 30 مليون سائح لمصر.. ومرسى علم تشهد طفرة غير مسبوقة حسام درويش: الذكاء الاصطناعي يعزز التسويق الإلكتروني للسياحة بشكل احترافي فيديو.. فاروق: تقييم التجربة السياحية في مصر يتعلق ببيع ”الخدمة المتميزة” فيديو.. إسلام ناجي: القطاع السياحي ”وريد شرياني” يغذي موازنة مصر بالعملة الصعبة أبو النجا: 260 شركة وفعاليات دولية بمعرض تجهيزات الفنادق في مركز مصر للمعارض

اتحاد منتجي الدواجن يضع حلولًا لمواجهة أزمة ارتفاع الأسعار

منتجي الدواجن
منتجي الدواجن

اتحاد منتجي الدواجن يضع حلولًا لمواجهة أزمة ارتفاع الأسعار.. كشف ثروت الزيني، نائب رئيس الاتحاد العام لمنتجي الدواجن، ورئيس شعبة الأعلاف، أنه يجب وجود مخزون استراتيجي من الذرة لمدة 4 أشهر حتى لا يتم افتقاد حلقة من حلقات صناعة الدواجن.

وتابع خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أن الإفراجات عن الأعلاف غير كافية؛ لأن ما تم الإفراج عنه 2.5 مليون طن في حين الحاجة خلال تلك الفترة -5 أشهر- 4 ملايين طن.

وأكد أنه لا بد من عودة من خرجوا من صناعة الدواجن، وهذا لن يكون إلا من خلال ضمان وجود الأعلاف والمواد الخامة بشكل مستدام، وحينها تبدأ الأسعار في التراجع وتكون متوازنة.

وأردف ثروت الزيني، نائب رئيس الاتحاد العام لمنتجي الدواجن، ورئيس شعبة الأعلاف، أن قطاع إنتاج الدواجن في مصر قوامه 37 ألف مزرعة تسمين وبياض وأمهات ولا يوجد فيه احتكار.

وأردف ثروت الزيني، نائب رئيس الاتحاد العام لمنتجي الدواجن، ورئيس شعبة الأعلاف، أن توازن الأسعار في السلع يأتي من إنتاج وإتاحة، مردفا أن منتجي الدواجن كانوا يكلفون بأسعار مرتفعة ويبيعون بالخسارة.

واستطرد أنه لو الخامات اللازمة لصناعة الدواجن متوفرة، ما كان أي منتج سيخرج من عملية الإنتاج، موضحا أن طن فول الصويا وصل إلى 30 ألف جنيه.