4 أمور تجعلها مقبولة.. مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 14 مارس 2023
4 أمور تجعلها مقبولة.. مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 14 مارس 2023.. يستقبل المسلمون ثاني ليلة من العشر الأواخر لشهر شعبان، حيث يكثر البحث عن مواقيت الصلاة ليوم الثلاثاء 14 مارس 2023، الموافق 22 شعبان 1444هـ.
ولعِظم أجر الصلاة على وقتها، ينبغي على المسلم أن يتحرى مواقيت الصلاة وأن يسارع إلى أدائها فور سماعه النداء، تلبية لقول الحق سبحانه وتعالى: "فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّه"، وقوله جل وعلا:" إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا".
مواقيت الصلاة ليوم الثلاثاء 14 مارس 2023
وجاءت مواقيت الصلاة بالقاهرة كالآتي:
الفجْر ٤:٤٠ صالشروق ٦:٠٧ صالظُّهْر ١٢:٠٤ مالعَصر ٣:٢٩ مالمَغرب ٦:٠٢ مالعِشاء ٧:٢٠ م
وجاءت مواقيت الصلاة بالإسكندرية كالتالي:الفجْر ٤:٤٥ صالشروق ٦:١٢ صالظُّهْر ١٢:١٠ مالعَصر ٣:٣٤ مالمَغرب ٦:٠٧ مالعِشاء ٧:٢٦ م
وجاءت مواقيت الصلاة بالمنصورة كالتالي:
الفجْر ٤:٣٩ ص
الشروق ٦:٠٦ ص
الظُّهْر ١٢:٠٤ م
العَصر ٣:٢٨ م
المَغرب ٦:٠٢ م
العِشاء ٧:٢٠ م
وجاءت مواقيت الصلاة بالغربية كالتالي:
الفجْر ٤:٤٠ ص
الشروق ٦:٠٨ ص
الظُّهْر ١٢:٠٥ م
العَصر ٣:٢٩ م
المَغرب ٦:٠٣ م
العِشاء ٧:٢١ م
هل الجهر في الصلاة السرية ناسيًا يؤثر في صحة الصلاة ؟ .. الإفتاء تجيب مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 13 مارس 2023 م أداء الصلاة في وقتها
يقول مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن المحافظة على أداء الصلاة في وقتها قربةٌ عظيمة من أحب الأعمال إلى الله؛ قال سيدنا رسول الله ﷺ: «مَنْ حَافَظَ عَلَى الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ، عَلَى وُضُوئِهَا، وَمَوَاقِيتِهَا، وَرُكُوعِهَا، وَسُجُودِهَا، يَرَاهَا حَقًّا لِلَّهِ عَلَيْهِ، حُرِّمَ عَلَى النَّارِ». [أخرجه أحمد]
وفي أحكام قضاء الصلوات الفائتة، يقول: من فاتته صلاة بسبب نوم أو نسيان أو غيرهما؛ يجب عليه أن يصلّيَها متى استطاع أداءها؛ لما رواه أَنَس بْن مَالِكٍ، أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ قَالَ: «مَنْ نَسِيَ صَلَاةً فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا، لَا كَفَّارَةَ لَهَا إِلَّا ذَلِكَ». [متفق عليه]
كما يجوز قضاءُ فوائت الصلوات المكتوبة في أي وقت من اليوم والليلة، ولا كفارة لها إلا قضاؤها، موضحا: من فاتته صلوات يوم؛ قضاها مرتبة، فإذا زادت الفوائت عن خمس صلوات؛ سقط الترتيب.
وشدد على أن من كان تاركًا للصلاة فترةً من عمره، ثم تاب، فعليه تقدير الفترة التي كان تاركًا للصلاة فيها، ثم قضاء ما فاته من الصلوات، مع كل فريضة حاضرة أخرى فائتة، أو قضاء صلوات يوم كامل متتاليات في أي وقت من ليل أو نهار.
وأكد: مع فضل نوافل الصلوات، وجبرها لما قد يطرأ على الفرائض من نقص، إلا أن الإكثار منها لا يجزئ عن قضاء الفوائت على المختار للفتوى.