الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 05:47 مـ 19 جمادى أول 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
كواليس مشاركة مجموعة «بيك الباتروس» في بورصة لندن العالمية الأقصر تطلق حملة ترويجية جديدة تستهدف سياح الخليج العربي وتركيا طنطاوي: رأس بناس منطقة واعدة وتمثل مستقبل السياحة المصرية بفضل شعابها المرجانية ومناخها المعتدل وزير الشباب والرياضة يشكّل لجنة للتحقيق في واقعة مشاجرة بين اللاعبين في بطولة النادي الأهلي ‏ عبدالنبي حلمي يستعرض عبر سفير سياحي خطط الدولة بشأن تطوير قطاع السياحة ياسر سلطان: نحتاج لضوابط ثابتة لموسم العمرة لتعزيز الإقبال ودعم السياحة وائل زعير: نتوقع استقبال 20 مليون سائح في 2024 وموسم شتوي استثنائي ينتظرنا رامي فايز: نتجه لجذب 30 مليون سائح لمصر.. ومرسى علم تشهد طفرة غير مسبوقة حسام درويش: الذكاء الاصطناعي يعزز التسويق الإلكتروني للسياحة بشكل احترافي فيديو.. فاروق: تقييم التجربة السياحية في مصر يتعلق ببيع ”الخدمة المتميزة” فيديو.. إسلام ناجي: القطاع السياحي ”وريد شرياني” يغذي موازنة مصر بالعملة الصعبة أبو النجا: 260 شركة وفعاليات دولية بمعرض تجهيزات الفنادق في مركز مصر للمعارض

ظهور وباء أشد فتكا من كورونا ينتظر العالم (تفاصيل)

ظهور وباء أشد فتكا من كورونا
ظهور وباء أشد فتكا من كورونا

ظهور وباء أشد فتكا من كورونا ينتظر العالم (تفاصيل).. بعد تحذيرات الصحة العالمية من إنهاء الطوارئ العالمية المتعلقة بكورونا، أطلقت المنظمة تحذيراً من وباء وصفته بكونه أكثر فتكًا من كوفيد 19 ويحمل الوباء القادم اسم "المرض X".

وفقا لصحيفة التلغراف يعد المرض جديد سواء كان فيروسا أو بكتيريا ليس له لقاحات أو علاجات حتى الآن وقد ظهر عندما بدأ COVID-19 في الانتشار بجميع أنحاء الصين.

وفقا لعديد من خبراء الصحة يعتقد أن المرض X القادم سيكون مرض حيواني المصدر، سينشأ في الحيوانات البرية أو الأليفة، ثم ينتشر ليصيب البشر.

يذكر أن أمراضاً كـ "الإيبولا وفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز و COVID-19، قد بدأ كل منهما بتفشي وذلك من خلال أمراض حيوانية المنشأ ومع ذلك ، هناك بعض المصادر الآخرى للأمراض يمكن أن تكون سبب في ظهور وباء X القادم .

أشار بعض علماء مكافحة العدوى و الأوبئة بالمستشفيات، إن فيروس كوفيد -19 لم يكن هو الفيروس الأول الذي تسبب في حدوث فسادا في العالم ولن يكون هو الأخير، وبالتالي يعد العالم بحاجة إلى الأستعداد .