السبت 23 نوفمبر 2024 مـ 02:05 مـ 21 جمادى أول 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
كواليس مشاركة مجموعة «بيك الباتروس» في بورصة لندن العالمية الأقصر تطلق حملة ترويجية جديدة تستهدف سياح الخليج العربي وتركيا طنطاوي: رأس بناس منطقة واعدة وتمثل مستقبل السياحة المصرية بفضل شعابها المرجانية ومناخها المعتدل وزير الشباب والرياضة يشكّل لجنة للتحقيق في واقعة مشاجرة بين اللاعبين في بطولة النادي الأهلي ‏ عبدالنبي حلمي يستعرض عبر سفير سياحي خطط الدولة بشأن تطوير قطاع السياحة ياسر سلطان: نحتاج لضوابط ثابتة لموسم العمرة لتعزيز الإقبال ودعم السياحة وائل زعير: نتوقع استقبال 20 مليون سائح في 2024 وموسم شتوي استثنائي ينتظرنا رامي فايز: نتجه لجذب 30 مليون سائح لمصر.. ومرسى علم تشهد طفرة غير مسبوقة حسام درويش: الذكاء الاصطناعي يعزز التسويق الإلكتروني للسياحة بشكل احترافي فيديو.. فاروق: تقييم التجربة السياحية في مصر يتعلق ببيع ”الخدمة المتميزة” فيديو.. إسلام ناجي: القطاع السياحي ”وريد شرياني” يغذي موازنة مصر بالعملة الصعبة أبو النجا: 260 شركة وفعاليات دولية بمعرض تجهيزات الفنادق في مركز مصر للمعارض

يوسف السباعي في ذكرى ميلاده.. تعرف على أشهر مؤلفاته

يوسف السباعي
يوسف السباعي

تحل اليوم السبت، ١٧ يونيو ذكرى ميلاد رائد الأمن الثقافي الاديب الراحل يوسف السباعي إذ ولد في مثل هذا اليوم في حي الدرب الأحمر بالقاهرة في ١٧ يونيه في عام 1917، و إلتحق بالكلية الحربية في عام 1935، وتخرج منها في عام 1937.

تولى يوسف السباعي العديد من المناصب منها التدريس في الكلية الحربية بسلاح الفرسان وأصبح مدرسًا للتاريخ العسكري بها في عام 1943، وفي عام 1952م عمل مديراً للمتحف الحربي ، وتدرج في المناصب حتى وصل لرتبة عميد

بالإضافة إلي سكرتير عام المحكمة العليا للفنون والسكرتير العام لمؤتمر الوحدة الأفروأسيوية ، عمل كرئيس تحرير مجلة «آخر ساعة» و ورئيساً لتحرير مجلة «الرسالة الجديدة» وعين عضواً متفرغاً بالمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب بدرجة وزير

وتقلد يوسف السباعي رئيساً لمجلس إدارة دار الهلال في عام 1971م ثم اختير للعمل كوزير للثقافة في مارس 1973م في عهد الرئيس السادات وأصبح عضواً في مجلس إدارة مؤسسة الأهرام عام 1976م، وفي عام 1977 اُنْتُخِب السباعي نقيب الصحافيين المصريين

بدأ يوسف السباعي من منتصف الأربعينيات من القرن العشرين بالتركيز على الأدب و الكتابة و ورث عن ابيه حب الأدب و الكتابة حيث ان الده محمد السباعي الذي كان متعمقاً في الآداب العربية شعرها ونثرها ومتعمقاً في الفلسفات الأوروبية الحديثة

صدر للسباعي العديد من الأعمال الرائعة والتي زخرت بها المكتبات الأدبية، كما زخرت المكتبات السينمائية بقصصه المميزة التي ترجمت إلى أعمال فنية متميزة شارك فيها أشهر النجوم وألمعهم.

حيث بدأ في نشر مجموعات قصصية مثل
أطياف
اثنتا عشرة امرأة
خبايا الصدور
يا أمة ضحكت
اثنتا عشر رجلا
في موكب الهوي
من العالم المجهول
هذه النفوس
مبكي العشاق
همسة عابرة
ليلة خمر

بعدها بدأ بكتابة الروايات
كرواية نائب عزرائيل
ارض النفاق
بين الاطلال
السقا مات
البحث عن الجسد
فديتك يا ليلي
طريق العودة
نادية
جفت الدموع
ليل له آخر
رد قلبي

بالإضافة إلي كتابة مجموعة من المسرحيات كمسرحية
وراء الستار
جمعية قتل الزوجات
اقوي من الزمن