الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 08:48 مـ 19 جمادى أول 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
كواليس مشاركة مجموعة «بيك الباتروس» في بورصة لندن العالمية الأقصر تطلق حملة ترويجية جديدة تستهدف سياح الخليج العربي وتركيا طنطاوي: رأس بناس منطقة واعدة وتمثل مستقبل السياحة المصرية بفضل شعابها المرجانية ومناخها المعتدل وزير الشباب والرياضة يشكّل لجنة للتحقيق في واقعة مشاجرة بين اللاعبين في بطولة النادي الأهلي ‏ عبدالنبي حلمي يستعرض عبر سفير سياحي خطط الدولة بشأن تطوير قطاع السياحة ياسر سلطان: نحتاج لضوابط ثابتة لموسم العمرة لتعزيز الإقبال ودعم السياحة وائل زعير: نتوقع استقبال 20 مليون سائح في 2024 وموسم شتوي استثنائي ينتظرنا رامي فايز: نتجه لجذب 30 مليون سائح لمصر.. ومرسى علم تشهد طفرة غير مسبوقة حسام درويش: الذكاء الاصطناعي يعزز التسويق الإلكتروني للسياحة بشكل احترافي فيديو.. فاروق: تقييم التجربة السياحية في مصر يتعلق ببيع ”الخدمة المتميزة” فيديو.. إسلام ناجي: القطاع السياحي ”وريد شرياني” يغذي موازنة مصر بالعملة الصعبة أبو النجا: 260 شركة وفعاليات دولية بمعرض تجهيزات الفنادق في مركز مصر للمعارض

فيديو.. عمرو أديب عن الـ20 جنيهًا الجديدة: علم المثلية موجود على الجامع

عمرو أديب
عمرو أديب

شكك الإعلامي عمرو أديب، في الشكل المتداول للـ20 جنيها البوليمر الجديدة، والتي تناقلتها مجموعة من المواقع الإخبارية، والموقع الإلكتروني للهيئة العامة للاستعلامات.

وخلال تقديمه لبرنامج «الحكاية»، المذاع عبر فضائية «إم بي سي مصر»، مساء الاثنين، قال أديب إنه شعر بريبة بعد رؤية الصور المتداولة، مشيرًا إلى أن موقع الهيئة العامة للاستعلامات أزال الصور؛ بسبب مشكلة لم يحددها.

الـ 20 جنيه الجديدة

 

وأكد أديب أنه أرسل الصور لأكثر من شخصية معتبرة؛ بينهم محامي وسياسي سابق وصحفيين ومفكرين، معقبًا: «العلامة المائية في الـ20 جنيهًا قريبة الشبه من علم المثلية، واللي عامل قلق أكبر إنها موجودة على الجامع، كما أنها بتوقيع طارق عامر، محافظ البنك المركزي السابق».

وناشد أديب بعدم وضع تلك العلامة المائية على الجامع، حتى لو أنها لا تظهر إلا تحت أشعة الشمس، مضيفًا: «هذه عملة بلدي وجامع بلدي، بما أن العملة لم تطرح حتى الآن، وفي حال أن هذا التصميم النهائي، أرجو تدارك الأمر».

وذكر أنه تواصل مع البنك المركزي ولم يتلقَ ردًا واضحًا بشأن الموضوع، مختتمًا: «لو سمحتم يا دار ما دخلك شر، لو الموضوع موجود ابعد القلعة عن البحر، ولا تربط الشعار بالمسجد خاصة أننا في شهر الفخر».