الثلاثاء 3 ديسمبر 2024 مـ 06:53 مـ 1 جمادى آخر 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
كواليس مشاركة مجموعة «بيك الباتروس» في بورصة لندن العالمية الأقصر تطلق حملة ترويجية جديدة تستهدف سياح الخليج العربي وتركيا طنطاوي: رأس بناس منطقة واعدة وتمثل مستقبل السياحة المصرية بفضل شعابها المرجانية ومناخها المعتدل وزير الشباب والرياضة يشكّل لجنة للتحقيق في واقعة مشاجرة بين اللاعبين في بطولة النادي الأهلي ‏ عبدالنبي حلمي يستعرض عبر سفير سياحي خطط الدولة بشأن تطوير قطاع السياحة ياسر سلطان: نحتاج لضوابط ثابتة لموسم العمرة لتعزيز الإقبال ودعم السياحة وائل زعير: نتوقع استقبال 20 مليون سائح في 2024 وموسم شتوي استثنائي ينتظرنا رامي فايز: نتجه لجذب 30 مليون سائح لمصر.. ومرسى علم تشهد طفرة غير مسبوقة حسام درويش: الذكاء الاصطناعي يعزز التسويق الإلكتروني للسياحة بشكل احترافي فيديو.. فاروق: تقييم التجربة السياحية في مصر يتعلق ببيع ”الخدمة المتميزة” فيديو.. إسلام ناجي: القطاع السياحي ”وريد شرياني” يغذي موازنة مصر بالعملة الصعبة أبو النجا: 260 شركة وفعاليات دولية بمعرض تجهيزات الفنادق في مركز مصر للمعارض

حكم أداء الصلاة في غير وقتها.. الافتاء توضح

الصلاة
الصلاة

حكم أداء الصلاة في غير وقتها.. الافتاء توضح.. قال الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن تفويت الصلوات أو السهو عنها والتهاون في أدائها يضيع أجرها، ومن ثم تُصبح قضاء بدلا من أداء الفريضة، مستشهدا بقول الله سبحانه وتعالى:"فويل للمصلين.. الذين هم عن صلاتهم ساهون".

وتابع أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "فتاوي الناس"، على فضائية "الناس": "سيدنا جبريل علم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، مواقيت الصلاة التي فرضها الله، في ليلة الإسراء والمعراج، بالكيفية وتحديد مواقيت الصلاة وبداية ونهاية توقيت كل صلاة ليصلي بالنبي لمدة يومين، وذكر أنه اليوم الأول صلى جبريل بالرسول في أول كل وقت، وفي اليوم الثاني صلى به في آخر كل وقت، ليعرف رسول الله بداية المواقيت ونهايتها، وبالتالي صارت هناك رخصة للإنسان بإقامة الصلاة في أول أو آخر موعدها، مشيرا إلى أن المهم هو عدم دخول موعد صلاة على صلاة أخرى".

حكم أداء الصلاة في غير وقتها

 

واستكمل: لا مانع من الصلاة، في أول الوقت أو آخره، لكن الأفضلية عند جمهور الفقهاء هو الصلاة بمجرد دخول الوقت، أي عندما يؤذن المؤذن نقوم للصلاة؛ لأن شواغل الدنيا كثيرة وقد ينسى المسلم صلاته سهوًا أو عمدًا، ولتجنب انشغال ذمته بأمرين بمجرد دخول وقت الصلاة.. الأول أداء الصلاة والثاني أدائها في وقتها.
وأكد أن فوات أداء الصلاة في وقتها يفوّت على المسلم أفضلية لن تعود، وهو أداء الصلاة على وقتها، وأجره لن يعود بقضاء الفرض، إنما القضاء هو تخليص الذمة من الانشغال بقضاء الفرض الفائت أما ثواب الأداء في الوقت سقط ولن يعود.