الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 02:55 مـ 19 جمادى أول 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
كواليس مشاركة مجموعة «بيك الباتروس» في بورصة لندن العالمية الأقصر تطلق حملة ترويجية جديدة تستهدف سياح الخليج العربي وتركيا طنطاوي: رأس بناس منطقة واعدة وتمثل مستقبل السياحة المصرية بفضل شعابها المرجانية ومناخها المعتدل وزير الشباب والرياضة يشكّل لجنة للتحقيق في واقعة مشاجرة بين اللاعبين في بطولة النادي الأهلي ‏ عبدالنبي حلمي يستعرض عبر سفير سياحي خطط الدولة بشأن تطوير قطاع السياحة ياسر سلطان: نحتاج لضوابط ثابتة لموسم العمرة لتعزيز الإقبال ودعم السياحة وائل زعير: نتوقع استقبال 20 مليون سائح في 2024 وموسم شتوي استثنائي ينتظرنا رامي فايز: نتجه لجذب 30 مليون سائح لمصر.. ومرسى علم تشهد طفرة غير مسبوقة حسام درويش: الذكاء الاصطناعي يعزز التسويق الإلكتروني للسياحة بشكل احترافي فيديو.. فاروق: تقييم التجربة السياحية في مصر يتعلق ببيع ”الخدمة المتميزة” فيديو.. إسلام ناجي: القطاع السياحي ”وريد شرياني” يغذي موازنة مصر بالعملة الصعبة أبو النجا: 260 شركة وفعاليات دولية بمعرض تجهيزات الفنادق في مركز مصر للمعارض

فيديو.. مستقبل وطن يكشف أسباب دعم السيسي في انتخابات الرئاسة

انتخابات الرئاسة في مصر -  السيسي
انتخابات الرئاسة في مصر - السيسي

كشف النائب عبدالهادي القصبي، نائب رئيس حزب مستقبل وطن، أسباب إعلان الحزب دعم الرئيس عبدالفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة.

وأوضح القصبي خلال مداخلة هاتفية، أن قرار تأييد ودعم الرئيس السيسي جاء بعد اجتماعات كثيرة وإجراء دراسات علمية على مستوى القيادات داخل الحزب بالقاهرة والمحافظات.


وأضاف أن الحزب تناول في الدراسات الظروف بالغة الصعوبة التي تولى خلالها الرئيس السيسي مقاليد الحكم، وما حدث من بناء المؤسسات والقضاء على الإرهاب، ومعدلات التنمية التي حدثت بجميع المجالات.


وتابع نائب رئيس حزب مستقبل وطن، أن الحزب درس الملف المصري داخليا وخارجيا وكيف استعادت مصر مكانتها خلال الفترة الماضية، بالإضافة إلى ما يشهده الوضع الراهن من تحديات اقتصادية.


وأكمل: «درسنا المشروعات الجارية داخل مصر مثل مشروع حياة كريمة الذي يمس المواطن المصري»، مؤكدا أن العبء ثقيل جدا وبناء عليه أعلن الحزب تأييد ترشح الرئيس السيسي لفترة رئاسية جديدة.


وشدد القصبي، على أن القرار جاء بناء على الثقة في طبيعة الشخصية الوطنية القيادية، مردفا أن الحزب درس أيضا البدائل بكل حيادية وبأسلوب علمي.