الجمعة 22 نوفمبر 2024 مـ 12:15 صـ 19 جمادى أول 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
كواليس مشاركة مجموعة «بيك الباتروس» في بورصة لندن العالمية الأقصر تطلق حملة ترويجية جديدة تستهدف سياح الخليج العربي وتركيا طنطاوي: رأس بناس منطقة واعدة وتمثل مستقبل السياحة المصرية بفضل شعابها المرجانية ومناخها المعتدل وزير الشباب والرياضة يشكّل لجنة للتحقيق في واقعة مشاجرة بين اللاعبين في بطولة النادي الأهلي ‏ عبدالنبي حلمي يستعرض عبر سفير سياحي خطط الدولة بشأن تطوير قطاع السياحة ياسر سلطان: نحتاج لضوابط ثابتة لموسم العمرة لتعزيز الإقبال ودعم السياحة وائل زعير: نتوقع استقبال 20 مليون سائح في 2024 وموسم شتوي استثنائي ينتظرنا رامي فايز: نتجه لجذب 30 مليون سائح لمصر.. ومرسى علم تشهد طفرة غير مسبوقة حسام درويش: الذكاء الاصطناعي يعزز التسويق الإلكتروني للسياحة بشكل احترافي فيديو.. فاروق: تقييم التجربة السياحية في مصر يتعلق ببيع ”الخدمة المتميزة” فيديو.. إسلام ناجي: القطاع السياحي ”وريد شرياني” يغذي موازنة مصر بالعملة الصعبة أبو النجا: 260 شركة وفعاليات دولية بمعرض تجهيزات الفنادق في مركز مصر للمعارض

رؤية هلال ذي الحجة.. تعرف على الصيغة الصحيحة للتكبيرات

تكبيرات العيد
تكبيرات العيد

تعد عشر ذي الحجة إحدي مواسم الخير والطاعات في حياة المسلم والتي تبدأ غدا الخميس وفقاً لتقديرات الفلكية
وتحظي هذا الايام بفضل عظيم حيث ثبت فضلها في القرآن الكريم فأقسم الله -تعالى- بها في قوله: (وَالْفَجْرِ* وَلَيَالٍ عَشْرٍ).

وقد ثبت فضلها في السنة النبوية حيث قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (ما العَمَلُ في أيَّامٍ أفْضَلَ منها في هذه، قالوا: ولا الجِهادُ؟ قالَ: ولا الجِهادُ، إلَّا رَجُلٌ خَرَجَ يُخاطِرُ بنَفْسِه ومالِه، فلَمْ يَرْجِعْ بشَيءٍ)،[٢] وقوله -صلّى الله عليه وسلّم-: (أفضلُ أيامِ الدُّنيا العشرُ – يعني: عشرَ ذي الحِجَّةِ -. قيل: ولا مثلهنَّ في سبيلِ اللهِ؟ قال: ولا مثلهنَّ في سبيلِ اللهِ، إلا رجلٌ عفَّر وجهَه بالتُّرابِ)

وتعتبر الأيام العشرة الاولي من ذي الحجة كما قال الرسول صلي الله عليه وسلّم واحدة من أكثر الأيام الله المحبوبة، ويغتنم المسلم هذه الأيام المباركة بالإكثار من العبادات والعمل الصالح من:

-الإكثار من صلاة النوافل لكون الصلاة أفضل العبادات التي تُقرّب العبد من ربه

-الإكثار من التصدّق على الفقراء والمساكين. الصيام، حيث ثبت عن حفصة أم المؤمنين -رضي الله عنها- قالت: (كانَ يصومُ تسعَ ذي الحجةِ)

-الإكثار من ذكر الله -تعالى-، لقول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (ما من أيامٍ أعظمُ عندَ اللهِ ولا أحبَّ إليه العملُ فيهنَّ من هذهِ الأيامِ العشرِ فأكثروا فِيهنَّ من التهليلِ والتكبيرِ والتحميدِ)

والتكبير في هذه الأيام نوعان: تكبيرٌ مطلقٌ، وتكبيرٌ مقيدٌ

التكبير المطلق: يجوز من أول ذي الحجة إلى أيام العيد.. له أن يكبر في الطرقات وفي الأسواق، وفي منى، ويلقى بعضهم بعضًا فيكبر الله.

التكبير المقيد: فهو ما كان عقب الصلوات الفرائض، وخاصة إذا أديت في جماعة، كما يشترط أكثر الفقهاء وكذلك في مصلى العيد و في الطريق إليه، وفي الجلوس فيه، على الإنسان أن يكبر، ولا يجلس صامتًا سواء في عيد الفطر، أو عيد الأضحى. لأن هذا اليوم ينبغي أن يظهر فيه شعائر الإسلام.

ومن أبرز هذه الشعائر التكبير المطلق والمقيد في أيام ذي الحجة، وقد قيل “زيّنوا أعيادكم بالتكبير“. (رواه الطبراني في الصغير والأوسط وفيه نكارة).

صفة التكبير
تعددت أقوال العلماء في صفة التكبير وصيغته؛ وذلك لانتفاء وجود نص ثابت عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- يحدد صيغةً معينةً

ومن اقول العلماء: الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد. الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد. الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.