الجمعة 22 نوفمبر 2024 مـ 10:42 صـ 20 جمادى أول 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
كواليس مشاركة مجموعة «بيك الباتروس» في بورصة لندن العالمية الأقصر تطلق حملة ترويجية جديدة تستهدف سياح الخليج العربي وتركيا طنطاوي: رأس بناس منطقة واعدة وتمثل مستقبل السياحة المصرية بفضل شعابها المرجانية ومناخها المعتدل وزير الشباب والرياضة يشكّل لجنة للتحقيق في واقعة مشاجرة بين اللاعبين في بطولة النادي الأهلي ‏ عبدالنبي حلمي يستعرض عبر سفير سياحي خطط الدولة بشأن تطوير قطاع السياحة ياسر سلطان: نحتاج لضوابط ثابتة لموسم العمرة لتعزيز الإقبال ودعم السياحة وائل زعير: نتوقع استقبال 20 مليون سائح في 2024 وموسم شتوي استثنائي ينتظرنا رامي فايز: نتجه لجذب 30 مليون سائح لمصر.. ومرسى علم تشهد طفرة غير مسبوقة حسام درويش: الذكاء الاصطناعي يعزز التسويق الإلكتروني للسياحة بشكل احترافي فيديو.. فاروق: تقييم التجربة السياحية في مصر يتعلق ببيع ”الخدمة المتميزة” فيديو.. إسلام ناجي: القطاع السياحي ”وريد شرياني” يغذي موازنة مصر بالعملة الصعبة أبو النجا: 260 شركة وفعاليات دولية بمعرض تجهيزات الفنادق في مركز مصر للمعارض

أحمد كريمة: فوجئت بحملة أوروبية ضد ترشحي لجائزة نوبل للسلام

أحمد كريمة
أحمد كريمة

قال الشيخ أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية في جامعة الأزهر، إنه فوجئ بحملات دعائية سلبية من قبل مؤسسات وشخصيات أوروبية ضد ترشحه لنيل جائزة نوبل للسلام، قائلا: "لا أعرف الهيئات أو المؤسسات التي رشحتني للجائزة ولم أتواصل معها، وكل من تواصل معي هم إعلاميون عرب من مصر وألمانيا".

لا يجيد لغات بخلاف اللغة العربية

 

وأشار الشيخ كريمة، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "حديث القاهرة"، مع الإعلامي خيري رمضان، عبر فضائية "القاهرة والناس، مساء السبت، إلى أنه لا يجيد لغات بخلاف اللغة العربية والقليل من الإنجليزية، موضحًا أنه له العديد من الجهود فيما يتعلق بمواجهة الإرهاب والفكر المتطرف.

وعبر الشيخ أحمد كريمة، عن فخره حال ترشحه حقيقة للجائزة، قائلا: "يكفيني فخرًا الانتماء للدين الإسلامي وأفتخر وأعتز بثقافتي الأزهرية حتى النخاع، والترشح لنيل أي جوائز عالمية شرف لأي مصري، ومصر ولادة والوثوق في شخصية أزهرية للترشح لجائزة عالمية مصدر فخر".

وفي وقت سابق قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، إن المرأة العربية أو المصرية بعد الإنجاب تفقد أنوثتها بصورة كبيرة، معقبًا: المرأة المصرية تنشغل بالأطفال في الغالب بعد الإنجاب، وفي هذه الفترة يبحث الرجل عن المشاعر، وليس الشهوة مثلما يعتقد البعض.