الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 03:52 مـ 19 جمادى أول 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
كواليس مشاركة مجموعة «بيك الباتروس» في بورصة لندن العالمية الأقصر تطلق حملة ترويجية جديدة تستهدف سياح الخليج العربي وتركيا طنطاوي: رأس بناس منطقة واعدة وتمثل مستقبل السياحة المصرية بفضل شعابها المرجانية ومناخها المعتدل وزير الشباب والرياضة يشكّل لجنة للتحقيق في واقعة مشاجرة بين اللاعبين في بطولة النادي الأهلي ‏ عبدالنبي حلمي يستعرض عبر سفير سياحي خطط الدولة بشأن تطوير قطاع السياحة ياسر سلطان: نحتاج لضوابط ثابتة لموسم العمرة لتعزيز الإقبال ودعم السياحة وائل زعير: نتوقع استقبال 20 مليون سائح في 2024 وموسم شتوي استثنائي ينتظرنا رامي فايز: نتجه لجذب 30 مليون سائح لمصر.. ومرسى علم تشهد طفرة غير مسبوقة حسام درويش: الذكاء الاصطناعي يعزز التسويق الإلكتروني للسياحة بشكل احترافي فيديو.. فاروق: تقييم التجربة السياحية في مصر يتعلق ببيع ”الخدمة المتميزة” فيديو.. إسلام ناجي: القطاع السياحي ”وريد شرياني” يغذي موازنة مصر بالعملة الصعبة أبو النجا: 260 شركة وفعاليات دولية بمعرض تجهيزات الفنادق في مركز مصر للمعارض

مشاهدة مسلسل الكتيبة 101 الحلقة 12.. ملخص الأحداث

الكتيبة 101
الكتيبة 101

مشاهدة مسلسل الكتيبة 101 الحلقة 12.. ملخص الأحداث... شهدت الحلقة الثانية عشرة من مسلسل الكتيبة 101، أحداثًا مثيرة اليوم، ففي البداية ظهر الضابط "هارون" الذي يقوم بدوره محمود عبدالمغني، وقد ساد الهدوء مكان خدمته، وتدخل عليه سيدة سيناوية يعمل زوجها مع العناصر الإرهابية وتطلب منه المياه لأنها مقطوعة عنها، فأخبرها أن العناصر الإرهابية التي يعمل معها زوجها هم السبب في قطعها عن الجميع، لكنه أعطاها المياه المتبقية له حتى لا تموت من العطش.

مسلسل الكتيبة 101 الحلقة 12

بعدها يظهر الضابط "خالد"، الذي يقوم بدوره آسر ياسين، وقد اختار الضابط "إبراهيم"، الذي يقوم بدوره أحمد صلاح حسني، مكان الضابط "إسلام" بعد تعرضه لإصابة أدت لبتر قدميه، الذي يقوم بدوره إسلام جمال، ليكون ضمن مجموعة العمل الخاص للعمل في شمال سيناء، حيث اختاره "خالد" لكفاءته لا لأنه صديق لأحد كما ادعى الضابط "نور"، الذي يقوم بدوره عمرو يوسف.

ثم جاء المشهد الأول الذي يجمع بين "أبو دعاء"، والطبيب "وحيد"، الذي يقوم بدوره فتحي عبدالوهاب، وخلال تلك الجلسة تم الاتفاق على إصدار فتوى بتكفير وقتل كل من يتعاون مع أفراد الجيش والشرطة، حتى لو كانت سيدة أو طفل، وسيتم قطع الطرق على العاملين في الدولة، وإعدام المتعاونين بالحرق أحياء.

وجاء بعده مشهد السيدة "مها"، التي تقوم بدورها وفاء عامر، وقد ظهر على باب منزلها أحد المتعاونين مع العناصر الإرهابية، يطلب منها إيصاله بأحد أفراد الجيش، لكنها أخبرته أن الأفضل تسليم نفسه لهم في أحد الأكمنة المنتشرة في سيناء، وأخبرته أنه كان يعمل بتجارة المخدرات ثم انضم للإرهابيين فلا أمان له.

وبعدها ظهر مشهد اغتيال السيدة "مها" على مرأى ومسمع من عدد من العناصر الإرهابية، باعتبارها موالية لجيش "الطاغوت"، كما يطلقون على أفراد الجيش، وهي بذلك كافرة ومرتدة وسيتم قتلها رميًا بالرصاص لتكون عبرة لغيرها، وقبل نطقها للنصف الثاني من الشهادة كانت دمائها متناثرة حولها، ليخلد اسمها في التاريخ مع الشهداء.

وظهر مشهد مداهمة جديدة من أفراد الجيش لاصطياد التكفيري "أبو علي المهاجر"، المتخصص في صناعة العبوات الناسفة، وبخطوات هادئة، تقدموا محاصرين المكان كله، وتم القبض على "أبو علي المهاجر" أثناء تحضيره لعدد من العبوات الناسفة، وقتل عدد آخر من العناصر التكفيرية، بعد أن تنكر الضباط في زي عمال بناء.