الجمعة 18 أكتوبر 2024 مـ 08:50 صـ 14 ربيع آخر 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
طنطاوي: رأس بناس منطقة واعدة وتمثل مستقبل السياحة المصرية بفضل شعابها المرجانية ومناخها المعتدل وزير الشباب والرياضة يشكّل لجنة للتحقيق في واقعة مشاجرة بين اللاعبين في بطولة النادي الأهلي ‏ عبدالنبي حلمي يستعرض عبر سفير سياحي خطط الدولة بشأن تطوير قطاع السياحة ياسر سلطان: نحتاج لضوابط ثابتة لموسم العمرة لتعزيز الإقبال ودعم السياحة وائل زعير: نتوقع استقبال 20 مليون سائح في 2024 وموسم شتوي استثنائي ينتظرنا رامي فايز: نتجه لجذب 30 مليون سائح لمصر.. ومرسى علم تشهد طفرة غير مسبوقة حسام درويش: الذكاء الاصطناعي يعزز التسويق الإلكتروني للسياحة بشكل احترافي فيديو.. فاروق: تقييم التجربة السياحية في مصر يتعلق ببيع ”الخدمة المتميزة” فيديو.. إسلام ناجي: القطاع السياحي ”وريد شرياني” يغذي موازنة مصر بالعملة الصعبة أبو النجا: 260 شركة وفعاليات دولية بمعرض تجهيزات الفنادق في مركز مصر للمعارض قريبا.. عبلة سيباق تكشف النقاب عن فعاليات فاخرة في الساحل الشمالي واسكندرية مستشار وزير السياحة الأسبق: رئيس الوزراء يقود بنفسه حل أزمات المستثمرين لتحفيز القطاع السياحي في مصر

ترامب يفتح النار على بايدن: فاسد خاضع لسيطرة الصين

ترامب وبايدن
ترامب وبايدن

ترامب يفتح النار على بايدن: فاسد خاضع لسيطرة الصين..  أطلق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب سلسة من المنشورات على موقعه للتواصل الاجتماعي فتح فيها نيرانه على معارضيه، حيث شارك 31 مقطع فيديو خلال 5 ساعات أعرب من خلالهم عن غضبه من الكثيرين بدءا من الرئيس جو بايدن وصولاً إلى المدعى العام الأسبق بيل بار.

 

وبدأ ترامب سلسلة المنشورات على تروث سوشيال بمقطع مدته 42 ثانية وهو يتفاخر بتقدمه في الاستطلاعات والقيادة بأعداد كبيرة في السباق التمهيدي للحزب الجمهوري ، لنيل بطاقة الترشح لـ انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024.

 

وزعم ترامب أن المقابلة التي أجراها مع تاكر كارلسون بالتزامن مع أول مناظرة تمهيدية للحزب الجمهوري كانت الأكثر مشاهدة في التاريخ، وقال إن مناظرة الجمهوريين كانت واحدة من أدنى المناظرات تقييماً على الإطلاق، إن لم تكن الأدنى.

 

ثم انتقلت مقاطع الفيديو إلى استهداف الرئيس بايدن، ووزارة العدل، والديمقراطيين، وفوكس نيوز، والمدعي الخاص جاك سميث، وقطب الإعلام روبرت مردوخ.

 

وقال ترامب : "جو بايدن المحتال خاضع لسيطرة الصين وأوكرانيا ودول أخرى مختلفة تماما" وأضاف أن الدول المذكورة تعرف "كل شيء" عن الرئيس الامريكي إلى جانب أفعاله السيئة التي قال ترامب إنها "كثيرة".

 

وقال عن بايدن: "إنه شخص فاسد. إنه رئيس مساوم يقود البلاد إلى الجحيم".

 

وفي مقطع فيديو لاحق، قال ترامب إن استراتيجية حملة بايدن الوحيدة هي توجيه الاتهام إليه، ثم انتقل ترامب إلى أفغانستان، متهماً الرئيس بترك البلد الذي مزقته الصراعات في "العار والهزيمة".

 

وهاجم ترامب من أسماهم "المجانين اليساريين" للحديث عن محاولتهم المزعومة لإعادة عمليات الإغلاق بسبب فيروس كورونا قبل انتخابات 2024 في محاولة لتبرير المزيد من الرقابة، وصناديق تسليم الأصوات التي وصفها بغير قانونية، وتريليونات الدولارات من الرشاوى لحلفائهم السياسيين

 

بعد مشاركة بعض مقاطع الفيديو الإضافية، توقف ترامب مؤقتًا ليتمنى للجميع في فلوريدا التعامل مع إعصار إداليا بشكل جيد، قبل أن يعود لنشر المزيد.

 

وقال إن الوثائق السرية والفيديوهات الأمنية من منزله في مارالاجو في فلوريدا والتي تم تسريبها أو تم حذفها أو تغييرها تم تسليمها في الواقع إلى السلطات من قبله، وقال : "لقد كانت قصة مزيفة".

 

وزعم ترامب أن البلاد لديها "وزارة الظلم" التي كانت تزور الانتخابات لصالح الرئيس بايدن، في إشارة الى وزارة العدل، وكرر مرة أخرى أنه فاز في الانتخابات في جورجيا، على الرغم من اتهامه، إلى جانب 18 آخرين، بالمشاركة في مخطط غير قانوني لإلغاء نتائج انتخابات 2020.

 

وأضاف: "هل يعتقد أحد حقاً أنني خسرت جورجيا، لأنني لا اعتقد ذلك".

 

وزعم الرئيس السابق أن فوكس نيوز وصحيفة وول ستريت جورنال "تحاربانه" لأن روبرت مردوخ الذي وصفه "مناصر للعولمة" لا يحبه، وقال: "أنا بالنسبة الى اري أمريكا تأتي أولاً.. الأمر بسيط للغاية، وسيظل كذلك دائمًا، لذا اعتد عليه".

 

واتهم ترامب قناة فوكس بالانحياز إلى حاكم فلوريدا رون ديسانتيس، وهو أكبر منافس له من الحزب الجمهوري في الانتخابات التمهيدية للحزب عام 2024.

 

وأنهى سلسلته بمقطع فيديو أخير يستهدف المدعي العام بيل بار الذي وصفه بـ"البطيء والخمول" وقال أنه لم يكن لديه الطاقة أو القدرة على التحمل لمحاربة اليسار الراديكالي خلال فترة عمله كمدعي عام.

 

يذكر أن بار، الذي شغل منصب المدعي العام في إدارة ترامب من فبراير 2019 حتى ديسمبر 2020، ترك منصبه بعد فترة وجيزة من الانتخابات الأخيرة ويرجع ذلك جزئيا إلى دفع ترامب لادعاءات كاذبة بالتدخل في الانتخابات.