الإثنين 25 نوفمبر 2024 مـ 03:30 مـ 23 جمادى أول 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
كواليس مشاركة مجموعة «بيك الباتروس» في بورصة لندن العالمية الأقصر تطلق حملة ترويجية جديدة تستهدف سياح الخليج العربي وتركيا طنطاوي: رأس بناس منطقة واعدة وتمثل مستقبل السياحة المصرية بفضل شعابها المرجانية ومناخها المعتدل وزير الشباب والرياضة يشكّل لجنة للتحقيق في واقعة مشاجرة بين اللاعبين في بطولة النادي الأهلي ‏ عبدالنبي حلمي يستعرض عبر سفير سياحي خطط الدولة بشأن تطوير قطاع السياحة ياسر سلطان: نحتاج لضوابط ثابتة لموسم العمرة لتعزيز الإقبال ودعم السياحة وائل زعير: نتوقع استقبال 20 مليون سائح في 2024 وموسم شتوي استثنائي ينتظرنا رامي فايز: نتجه لجذب 30 مليون سائح لمصر.. ومرسى علم تشهد طفرة غير مسبوقة حسام درويش: الذكاء الاصطناعي يعزز التسويق الإلكتروني للسياحة بشكل احترافي فيديو.. فاروق: تقييم التجربة السياحية في مصر يتعلق ببيع ”الخدمة المتميزة” فيديو.. إسلام ناجي: القطاع السياحي ”وريد شرياني” يغذي موازنة مصر بالعملة الصعبة أبو النجا: 260 شركة وفعاليات دولية بمعرض تجهيزات الفنادق في مركز مصر للمعارض

ماذا نفعل عند تلف أوراق المصحف القديمة؟ الإفتاء تجيب

دار الإفتاء
دار الإفتاء

قالت دار الإفتاء المصرية إنه حال اتلاف أوراق المصاحف القديمة التي لم يُمكن إصلاحها، يجوز التخلص منها من غير امتهان ولا إلحاق الضرر بالبيئة.

وقالت الإفتاء إنه في حال إتلاف أوراق المصاحف القديمة التي لم يُمكن إصلاحها، يجوز التخلص منها من غير امتهان ولا إلحاق الضرر بالبيئة.

أوضحت الإفتاء في منشور عبر صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أن أوراق المصحف القديمة إن لم يُمكن إصلاحها، يجوز التخلص منها من غير امتهان ولا إلحاق الضرر بالبيئة، سواء بالحرق أو بالدفن في مكان لائق، أو تستخدم الآلات الحديثة التي تعمل على تمزيق الورق وتقطيعه إلى جُزئيات دقيقة، ثم تُحرق هذه الجُزئيات أو تُدفن؛ وذلك صيانةً له من الامتهان.

وفي منشور آخر للإفتاء ضمن حملة أعرف الصح التي أطلقتها دار الإفتاء ، قالت إن المزاح بالقول والفعل جائز شرعًا؛ بشرطين: أحدهما: خلو الممازحة عمَّا لا يُباح شرعًا، والثاني: عدم المداومة عليه والإفراط فيه.

وأضافت أن المزاح بالقول والفعل جائز شرعًا؛ لما ثبت أنَّ النبيَّ ﷺ كان يمزح مع أولاده وأزواجه وأصحابه، ويداعبهم؛ فقالوا: له إنَّك تداعبنا، فقال لهم: «إنِّي لا أقول إلا حقًّا». وقد صرَّح العلماءُ بأنَّ المزاح بالقول والفعل من جملة المستحبَّات بشرطين:

أحدهما: خُلو الممازحة عن الكذب الصريح والسباب، والاستهزاء، والسخرية ونحو ذلك مما نهى الشرع عنه.

والثاني: عدم المداومة عليه والإفراط فيه حتى لا يؤدِّي المزاح إلى سقوط هيبة الممازح ووقاره من نفوس الناس.
وأما ما ورد من أحاديث يوهم ظاهرها تحريم المزاح بالقول أو الفعل؛ كقوله ﷺ «لا تمارِ أخاك، ولا تمازحه، ولا تَعِدْهُ موعدًا فتُخلفه»، فمحمول على المزاح الذي يحصل بسببه نقص في الدين.