الثلاثاء 22 أكتوبر 2024 مـ 05:39 صـ 18 ربيع آخر 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
طنطاوي: رأس بناس منطقة واعدة وتمثل مستقبل السياحة المصرية بفضل شعابها المرجانية ومناخها المعتدل وزير الشباب والرياضة يشكّل لجنة للتحقيق في واقعة مشاجرة بين اللاعبين في بطولة النادي الأهلي ‏ عبدالنبي حلمي يستعرض عبر سفير سياحي خطط الدولة بشأن تطوير قطاع السياحة ياسر سلطان: نحتاج لضوابط ثابتة لموسم العمرة لتعزيز الإقبال ودعم السياحة وائل زعير: نتوقع استقبال 20 مليون سائح في 2024 وموسم شتوي استثنائي ينتظرنا رامي فايز: نتجه لجذب 30 مليون سائح لمصر.. ومرسى علم تشهد طفرة غير مسبوقة حسام درويش: الذكاء الاصطناعي يعزز التسويق الإلكتروني للسياحة بشكل احترافي فيديو.. فاروق: تقييم التجربة السياحية في مصر يتعلق ببيع ”الخدمة المتميزة” فيديو.. إسلام ناجي: القطاع السياحي ”وريد شرياني” يغذي موازنة مصر بالعملة الصعبة أبو النجا: 260 شركة وفعاليات دولية بمعرض تجهيزات الفنادق في مركز مصر للمعارض قريبا.. عبلة سيباق تكشف النقاب عن فعاليات فاخرة في الساحل الشمالي واسكندرية مستشار وزير السياحة الأسبق: رئيس الوزراء يقود بنفسه حل أزمات المستثمرين لتحفيز القطاع السياحي في مصر

رئيس جهاز أمن الدولة الأسبق: ما حدث في 2011 كان مخططًا له

اللواء حسن عبد الرحمن
اللواء حسن عبد الرحمن

قال اللواء حسن عبد الرحمن، رئيس جهاز مباحث أمن الدولة الأسبق، إنه وفقا لاتفاقيات كامب ديفيد كان التواجد الخاص للقوات المسلحة في المنطقة ج يكاد يكون معدوم، وأجهزة الأمن رصدت تهريب كم كبير من الأسلحة الثقيلة والأفراد قبل 2011.

وأضاف عبد الرحمن، أنهم كانوا يقومون بتتبع القيادات الفاعلة ويتم وضعها في السجون، مشيرا إلى أنهم عندما حللوا ما حدث في الوطن العربي خلال 2011، وجدوا أنه كان وفقا لمخطط معد سلفا، ولم يكن من قبيل الصدفة أو العشوائية.

عبد الرحمن: ما كان يتم تدبيره لـ سيناء أمر جلل

وأشار رئيس جهاز مباحث أمن الدولة الأسبق، إلى أن تهريب المعدات والأسلحة الثقيلة والأفراد عبر الانفاق، استدعى عقد لقاءات مستمرة بين أجهزة الأمن الـ3؛ المخابرات العامة، والمخابرات الحربية، وجهاز مباحث أمن الدولة، حيث إن القوات الشرطية الموجودة حينها لم تكن قادرة على مواجهة الموقف.

ولفت رئيس جهاز مباحث أمن الدولة الأسبق، إلى أن ما كان يتم تدبيره لـ سيناء أمر جلل، ومخطط الشرق الأوسط الكبير كان وشيك التحقق، مضيفا: العناصر التي تم رصدها كانت تتلقى التدريب في غزة وتنتقل لسيناء، وأن الهدف من هذه الهجمات الإرهابية هو رفض القيادة المصرية إعطاء جزء من سيناء لإنشاء دولة فلسطينية، معلقا: وهذا المخطط كان مرفوض تماما.