الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 05:39 مـ 19 جمادى أول 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
كواليس مشاركة مجموعة «بيك الباتروس» في بورصة لندن العالمية الأقصر تطلق حملة ترويجية جديدة تستهدف سياح الخليج العربي وتركيا طنطاوي: رأس بناس منطقة واعدة وتمثل مستقبل السياحة المصرية بفضل شعابها المرجانية ومناخها المعتدل وزير الشباب والرياضة يشكّل لجنة للتحقيق في واقعة مشاجرة بين اللاعبين في بطولة النادي الأهلي ‏ عبدالنبي حلمي يستعرض عبر سفير سياحي خطط الدولة بشأن تطوير قطاع السياحة ياسر سلطان: نحتاج لضوابط ثابتة لموسم العمرة لتعزيز الإقبال ودعم السياحة وائل زعير: نتوقع استقبال 20 مليون سائح في 2024 وموسم شتوي استثنائي ينتظرنا رامي فايز: نتجه لجذب 30 مليون سائح لمصر.. ومرسى علم تشهد طفرة غير مسبوقة حسام درويش: الذكاء الاصطناعي يعزز التسويق الإلكتروني للسياحة بشكل احترافي فيديو.. فاروق: تقييم التجربة السياحية في مصر يتعلق ببيع ”الخدمة المتميزة” فيديو.. إسلام ناجي: القطاع السياحي ”وريد شرياني” يغذي موازنة مصر بالعملة الصعبة أبو النجا: 260 شركة وفعاليات دولية بمعرض تجهيزات الفنادق في مركز مصر للمعارض

إعلان كارثي من روسيا بشأن العلاقات مع أمريكا

أمريكا وروسيا
أمريكا وروسيا

إعلان كارثي من روسيا بشأن العلاقات مع أمريكا... قال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرجي ريابكوف، إن العلاقات الحالية، بين موسكو وواشنطن، يمكن وصفها بأنها منهارة، والجانب الأمريكي المسؤول عن ذلك.

وقال ريابكوف، في مقابلة مع قناة "روسيا-24": "رأينا كيف تغير النهج الأمريكي بشكل جذري، منذ توقيع معاهدة ستارت، والتصديق عليها".

وأضاف: “أين كانت العلاقات مع الولايات المتحدة في عام 2010، وإلى أين دفعتها إدارة باراك أوباما، ثم دونالد ترامب، ومن ثم جو بايدن، ربما سأصف الوضع الحالي لهذه العلاقات بكلمة واحدة.. انهيار.. العلاقات تدمرت".

وأكد ريابكوف أن المسؤولية عن ذلك، تقع على عاتق الولايات المتحدة.

وأضاف: "معاهدة ستارت، لم يتم تدميرها شكليا، ولم يتم تصفيتها.. إنها موجودة شكليا على الورق.. لكن تم تعليقها من قبلنا، وبالتالي حصلنا على فرص إضافية لضمان أمننا".

وتابع ريابكوف: "هذا مجرد انعكاس لمسار واشنطن المعادي لروسيا بشكل أساسي، ورفض الولايات المتحدة لدور روسيا المستقل والسيادي على الساحة الدولية، ورفضنا كحضارة ودولة، وهو ما يبدو لي أنه مذكور بوضوح في مفهوم السياسة الخارجية المحدث، لذلك تم تعليق المعاهدة".

وأشار إلى أنه "يمكن استعادتها، ولكن من الضروري، أن يتحرك الأميركيون بالمعنى الحقيقي للكلمة، من موقعهم الهدام الحالي المعادي لروسيا جذريا، ويبدأوا في إظهار المنطق السليم، وإظهار براعم الوعي على الأقل، بأن هذا المسار كارثي، وأنه من المستحيل التحدث مع روسيا بهذا الشكل، والتصرف بهذه الطريقة أمر غير مقبول، ويجب مراجعة هذا النهج".