الجمعة 22 نوفمبر 2024 مـ 09:52 صـ 20 جمادى أول 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
كواليس مشاركة مجموعة «بيك الباتروس» في بورصة لندن العالمية الأقصر تطلق حملة ترويجية جديدة تستهدف سياح الخليج العربي وتركيا طنطاوي: رأس بناس منطقة واعدة وتمثل مستقبل السياحة المصرية بفضل شعابها المرجانية ومناخها المعتدل وزير الشباب والرياضة يشكّل لجنة للتحقيق في واقعة مشاجرة بين اللاعبين في بطولة النادي الأهلي ‏ عبدالنبي حلمي يستعرض عبر سفير سياحي خطط الدولة بشأن تطوير قطاع السياحة ياسر سلطان: نحتاج لضوابط ثابتة لموسم العمرة لتعزيز الإقبال ودعم السياحة وائل زعير: نتوقع استقبال 20 مليون سائح في 2024 وموسم شتوي استثنائي ينتظرنا رامي فايز: نتجه لجذب 30 مليون سائح لمصر.. ومرسى علم تشهد طفرة غير مسبوقة حسام درويش: الذكاء الاصطناعي يعزز التسويق الإلكتروني للسياحة بشكل احترافي فيديو.. فاروق: تقييم التجربة السياحية في مصر يتعلق ببيع ”الخدمة المتميزة” فيديو.. إسلام ناجي: القطاع السياحي ”وريد شرياني” يغذي موازنة مصر بالعملة الصعبة أبو النجا: 260 شركة وفعاليات دولية بمعرض تجهيزات الفنادق في مركز مصر للمعارض

25 عاما على صدور رواية ”هارى بوتر وحجر الفيلسوف.. اعرف قصتها

هارى بوتر
هارى بوتر

قبل 25 عاما صدرت لأول مرة رواية "هارى بوتر وحجر الفيلسوف"، وهى أول رواية فانتازية كتبتها الكاتبة البريطانية جي. ك. رولينج، وأيضا أول رواية فى سلسلة هارى بوتر الساحر الصغير الذى يكتشف إرثه السحرى فى عيد ميلاده الحادى عشر، حينما يتسلم خطاب قبول فى مدرسة هوجوورتس للسحر.

فى المدرسة يصبح لدى هارى بوتر أصدقاء مقربون وبعض الأعداء خلال عامه الأول فى المدرسة، وبمساعدة أصدقائه، يواجه "هاري" محاولة عودة الساحر الشرير اللورد فولدمورت، الذى قتل والديه، لكنه لم يستطع قتل هارى عندما كان يبلغ من العمر 15 شهرًا.

المعروف أن الرواية نشرت لأول مرة فى المملكة المتحدة فى يوم 26 يونيو 1997 بواسطة دار بلومزبري، ثم نشر فى الولايات المتحدة فى العام التالى، بعنوان "هارى بوتر وحجر الساحر"، وحازت الرواية على معظم جوائز الكتب التى كانت يحكم بها الأطفال، بالإضافة إلى جوائز أخرى فى الولايات المتحدة.

وحينما صدرت الرواية كانت ردود الأفعال حولها إيجابية، حيث علقت بعض الآراء على خيال "رولينج" وحسها الفكاهي وأسلوبها البسيط المباشر وبنائها المحكم للحبكة، بالرغم من وجود بعض الآراء التي تشكو من أن الأجزاء الأخيرة كانت تبدو سريعة، كما قورنت كتابتها بكتابة جاين أوستين، إحدى كتَّاب رولينج المفضلين، روالد دال الذي هيمنت أعماله على قصص الأطفال قبل ظهور هارى بوتر، وراوي القصص اليونانية القديمة هومر، فاعتقد البعض أن الرواية تتناول قصص المدرسة الداخلية الفيكتورية والإدواردية، بينما ظن آخرون أنه يضع هذا النوع بصرامة في العالم الحديث من خلال المشاكل الأخلاقية والاجتماعية المعاصرة المميزة له بالإضافة إلى التغلب على العقبات مثل التنمر.

كما حققت الرواية إنجازات أخرى، أبرزها تصدرت قائمة النيويورك تايمز لكتب الخيال الأكثر مبيعًا فى أغسطس 1999 وظل بالقرب من الصدارة لمعظم سنتى 1999 و2000، كما ترجمت إلى 73 لغة أخرى على الأقل، وتحولت إلى فيلم طويل يحمل نفس الاسم.

حتى منتصف عام 2008، نشرت الرواية بـ 67 ترجمة، كما نشرت دار بلومزبيري ترجمات باللغة اللاتينية واللغة الإغريقية، ووصفت الترجمة الأخيرة بأنها "إحدى أهم القطع الأدبية باللغة اليونانية القديمة التي نشرت منذ عدة قرون".